تجربة الطالب
نهدف إلى ضمان تمتع جميع طلابنا بتجربة مميزة واستثنائية أثناء دراستهم الجامعية.
ونتبنى منهجية شاملة ومخصصة لتحسين تجربة الطلاب، تجمع بين جميع مواضيع ونماذج التعليم، وخدمات الطلاب، وأجزاء الحرم الجامعي.
وتكفل التجربة في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، بدءاً من مرحلة الانتساب حتى التخرج، رفد الطلاب بالخبرات الحياتية التي تُعدّهم لمرحلة ما بعد دراستهم الجامعية، لتكون بداية علاقة إيجابية مدى الحياة معنا.
يغتنم طلاب جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي فوائد التعليم المتميز، سواءً في الحرم الجامعي أو عبر الانترنت، ويحظون بأطر داعمة على مستويي الرعاية والتجربة الأكاديمية، الأمر الذي يمثل استجابة فعّالة للظروف والتجارب والتوقعات والاهتمامات الفردية على تنوعها.
يمكن للطلاب اغتنام تجربة تعليم مخصصة نظراً لعدد كادر العمل قياساً بعدد الطلاب.
وعند تخرجهم من الجامعة، سيكون الطلاب مزودين بالخبرات والتجارب ومؤهلات الخريجين الضرورية لإطلاق كامل إمكاناتهم في المجتمع العالمي.
تجربة الطالب
يقع الحرم الجامعي في مدينة "مصدر"، التي تمثل وجهة مزدهرة ومكاناً مثالياً للطلاب والزوار والمقيمين، للعيش والعمل والقيام بالنشاطات الترفيهية والرياضية.
مرافق الحرم الجامعي
يرسي حرم جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي نموذجاً جديداً للمعيشة والعمل المستدامين. ويغطي مساحة واسعة تضم مرافقاً مميزة وهادفة، ويشتمل على سكن للطلاب، والمختبرات ، ومركزاً للمعرفة، وصالة عرض، وقاعة متعددة الاستخدامات، ونادٍ رياضي، ومطعم، ومقاهٍ، ومتاجر تجزئة
الرياضة والترفيه
يتمحور مفهوم الحياة في حرم جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي حول العيش الصحي. ويقدم الحرم الجامعي عدداً من مرافق الترفيه وممارسة الرياضات المختلفة ليستمتع الطلاب بها، على غرار النادي الرياضي، وغرف اللياقة البدنية، والمرافق الأخرى.
الخدمات الطلابية
عند القبول في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، سيتمكن الطالب من الحصول على عدد من خدمات الدعم، واستخدام المرافق وفرصة الالتحاق ببعض البرامج الطلابية في الحرم الجامعي، ويمكنه الاستفادة من مجموعة واسعة من الخدمات الأخرى التي تضم المشورة والدعم والخدمات الصحية والتأمين الصحي، وغرف الصلاة، ومرافق تناول الطعام، وردهات الطلاب.